دعا الرئيس بوتين في خطاب متلفز الجيش الأوكراني إلى إلقاء سلاحه، وحذر الدول الأخرى من التدخل ، وإلا فإن "العواقب ستكون غير المسبوقة" بإنتظارهم.

الأوكرانية Tanya Tyschuk والتي تعمل كمترجمة فورية للأطفال في مخيم Tjenobyll بمنطقة Broby تكتب على Facebook: "انهم يقصفون كييف الان. يريد بعض الناس المجيء إلينا والتواجد هنا ، لأننا نعيش في الطابق الأول. على الأقل لدينا طعام ".

تكتب أيضًا أنها تنوي البقاء هناك ايضاً.

يقول Rolf Tillman في الـ76 من عمره، ومؤسس معسكر تشيرنوبيل الأول عام 1995:

– انه امر مجنون، انها كارثة. أنا مصدوم. شيء ما حدث في رأس بوتين. إنه نرجسي ، تمامًا كما قال الزعيم المعتدل السابق Fredrik Reinfeldt على شاشة التلفزيون في ذلك اليوم.

– بعض الذين كانوا في معسكر تشيرنوبيل تم استدعاؤهم الآن الى الجيش الأوكراني وهم في المقدمة. ربما سينضمون إلى هذه الحرب ، كما يقول Tillman، الذي سيحاول التواصل مع الأصدقاء في كييف وحولها.

قوات الدفاع السويدي يتابع ما يحدث في أوكرانيا. Jan Bohman هو رئيس الاتصالات في المنطقة العسكرية الجنوبية.

انه يحث الجميع على: متابعة التطورات ، ولكن التحلي بالهدوء وقبل كل شيء انتقاد مصادر المعلومات. الحقائق المضللة هي أكبر خطورة من الوضع العسكري.

نحن امام أيام عصيبة.

– نحن على أصابع قدمنا ​​، كما يقول.