يتوسع Erikshjälpen أكثر في Challan: " انه ليس مشروعًا - عشر سنوات"
حتى الآن ، كان لدى Framtidsverkstaden مكتب في مبنى أصفر صغير في وسط منطقة شارلوتسبورج ، ولكن لا يكاد يوجد أي مكان للثلاثي المسؤولين عن العمل هناك، القائمتان على المشروع آنا ثورين وماريا إيجسينج ، ومنسقة سوق العمل ماري نيلسون لا يملكون وقت للجلوس.
في الوقت الحالي ، يعملون في كل مكان بدءًا من وجبات حساء الكنيسة إلى مركز الشباب Slottet الى مقابلة أكبر عدد ممكن من الأشخاص لمعرفة ما هو مطلوب في المنطقة.
– نريد حقًا التحدث إلى الأشخاص الذين يعيشون هنا ، نريد أن نفعل ذلك معًا ، كما تقول ماريا إيجسينج.
يقدم Erikshjälpen Framtidsverkstad المساعدة في مجموعات الواجبات المنزلية والموسيقى وكرة القدم والمناقشة ، لكنهم يريدون معرفة ما تريده شارلوتسبورج بالضبط.
– يجب أن تعيد شيئًا ما للأشخاص المعنيين أيضًا ، فهم الذين يعيشون هنا يعرفون المنطقة. تقول آنا تورين ، نحن جديدون تمامًا هنا.
عملت هي وماريا إيجسينغ في دائرة العمل الاجتماعي للأطفال والشباب من قبل ، ماري نيلسون مع قسم المعالجة. قبل كل شيء ، يرغبون في التحدث إلى الأشخاص الذين يعيشون في المنطقة لسماع ما يعتقدون أنه مفقود. لقد سمعوا بالفعل اقتراحات لمدرسة حضانة مفتوحة ومجموعة تدريبة للفتيات.
لديهم اتصال وثيق مع الآخرين الذين ينشطون في شارلوتسبورج ، مثل الشرطة والمدرسة ومركز رعاية الطفل والبلدية.
– لا نريد المنافسة ، نريد استكمال ما هو موجود بالفعل. لا نريد أن نفعل ما هو موجود بالفعل، بحسب ماريا إيجسينج.
أحد الأسباب التي دفعت Erikshjälpen إلى افتتاح مركز Framtidsverkstad السادس على وجه التحديد في شارلوتسبورج ، بعد التفكير كثيرًا في الأمر ، هو أن لديهم متجرًا راسخًا لبيع الأشياء المستعملة على الجانب الآخر من Långebrogatan.
– نرغب دائمًا في البدء بالأماكن التي يوجد بها متجر قريب من منطقة تواجه تحديات اجتماعية واقتصادية. نحن ننظر أيضًا إلى الاحتياجات الموجودة ، ونرى نوع الاستقبال الذي نحصل عليه من البلدية ، كما يقول Håkan Giselsson ، رئيس وحدة Erikshjälpen لـ Framtidsverkstad في السويد.
