Annons
  1. Svenska
  2. English
  3. العربية

Inga-Lill Bengtsson: Inga-Lill Bengtsson: "لا يتفق الجميع على أن الفتيات والنساء يجب ان يخترن طريقتهن بالحياة"

هناك دائما سبباّ للاحتفال بشيء ما. في كل يوم تشرق الشمس ، و ونشعر أننا نعيش في أرض يسودها السلام والحرية. أننا نمتلك رعاية صحية جيدة يمكنها الاعتناء بنا وخصوصاً في ازمة فايروس كورونا. هناك ايضاً أياماً خاصة للاحتفال، مثل اليوم العالمي للمرأة في الـ 8 من مارس.
Inga-Lill BengtssonSkicka e-post
Kristianstad • Publicerad 8 mars 2020 • Uppdaterad 10 mars 2020
Inga-Lill Bengtsson
Detta är en personligt skriven text i Mosaik Kristianstadsbladet. Åsikter som uttrycks är skribentens egna.
Inga-Lill Bengtsson
Inga-Lill BengtssonFoto: Lasse Ottosson

يتم الاحتفال باليوم العالمي للمرأة في كل عام ، لتسليط الضوء على عدم المساواة بين الجنسين و وضع المرأة في جميع أنحاء العالم. هناك من يعتقد أننا لسنا بحاجة للاحتفال باليوم العالمي للمرأة في السويد. بالطبع فلقد قطعنا شوطا طويلاً في بلدنا. على سبيل المثال قد ازداد عمل الرجال قليلاً في المنزل، بما يخص الترتيب و الغسيل والتنظيف والكثير من الامور الأخرى. هذا امر جيد، لكن لا تزال النساء تعمل في المتوسط 5 ساعات و 36 دقيقة أكثر من الرجال في المنزل. هذا بحسب التقرير الذي نشرته هيئة الإحصاء السويدية قبل بضع سنوات.

في عام 1980 أعلنت الأمم المتحدة يوم الـ 8 من مارس يوماً عالمياً للمرأة. في العديد من البلدان يكون هذا اليوم عطلة. يمكن للنساء من خلفيات عرقية ، لغوية ، ثقافية ،اقتصادية وسياسية مختلفة أن تحتفل "بيومها". ثم يمكنهم العودة إلى الكفاح الذي ما زال مستمراً منذ قرابة 100 عام، من أجل المساواة والعدالة والسلام والتنمية.

Annons

لا يزال هناك الكثير للقيام به من اجل القيم. لا يتفق الجميع على أن الفتيات والنساء يجب أن يختاروا طريقة حياتهم بنفسهم، وبالطبع بنفس الإمكانيات مثل الشباب والرجال.

توضح المحُاضرة إيلاف علي في التقرير المنشور في الصفحات 6 7 8 . انها نشأت في منطقة Fjälkinge. كان على إيلاف القتال على جبهتين - واحدة ضد العنصرية في المدرسة و الأخرى ضد ثقافة الشرف في العائلة. ثقافة الشرف لا تزال موجودة في العديد من الثقافات. لا علاقة لثقافة الشرف بدين معين ، بل بالأنظمة الأسرية الموجودة في العديد من البلدان، في الشرق الأوسط ، الهند و العديد من الأماكن الأخرى .

في هذا العدد من صحيفة Kb Mosaik ستقرؤون عدة تقارير عن الفتيات والنساء. نبذة عن إيلاف علي، الشخصية الخيالية Pippi Långstrump ، إلهام حميد التي كانت واحد من مؤسسي الجمعية السودانية في Kristianstad، حفيظة قدور المحامية التي تتدرب بمجال رعاية الأطفال، Jenny Wegner بطلة العالم في لعبة البولينج التي أصبحت شخصية العام الرياضية في شمال شرق Skåne الشخصية المؤثرة Hesho Hama Rashid في عالم التصميم الداخلي ، عبير شالاتي التي كتبت خاطرة عن اضطهاد المرأة. و اخيرا ستحصل على وصفة الحلوى الشهيرة Våfflor والتي نتناولها في يوم الـ Vårfrudagen الموافق الجمعة 25 مارس.

شيء واحد تجدر الإشارة إليه هو أن 51 طفلاً في عداد غير موجودين في المدرسة، اقرء المقال في الصفحة الـ 10. منذالأول من يناير ، أصبحت اتفاقية حقوق الطفل قانوناً في السويد. هذا شيء سنعود إليه لاحقاً.

في النهاية نود أن نذكر أن صحيفة Kristianstadsbladet و صحيفة Dagens Nyheter و صحيفة Svenska Dagbladet قد تم ترشيحهم لجائزة جريدة العام اليومية. انه شيء عظيم ان تترشح الصحيفة لنيل الجائزة بسبب تُصدر صحيفة Kb Mosaik والتي بدورها تُنشر بلغات متعددة. تم ترشيح أكثر من مئة صحيفة ورقية. سيتم الإعلان عن الفائز بجائزة هذا العام خلال احتفال كبير يوم الـ 22 من أبريل في العاصمة Stockholm. امر يستحق الاحتفال حتى لو لم نفز بالجائزة.

Vårtecken att fira. Tusentals tranor samlas vid Pulken. Lördag och söndag 4-5 april går en gratis shuttlebuss mellan Åhus och Pulken, med tider anpassade till Regionbuss 551 från Kristianstad.
Vårtecken att fira. Tusentals tranor samlas vid Pulken. Lördag och söndag 4-5 april går en gratis shuttlebuss mellan Åhus och Pulken, med tider anpassade till Regionbuss 551 från Kristianstad.Foto: Peter Åklundh
Annons
Annons
Annons
Annons