Annons
  1. Svenska
  2. English
  3. العربية

عمال النظافة يواجهون فيروس كورونا يوميا

تخيل الدخول إلى غرفة حيث هناك مرضى يعانون من أمراض معدية قاتلة. ثم أنت ستلمس كل شيء في الغرفة .بالنسبة لعمال التنظيفات هذا هو اليوم العادي بالنسبة لهم . الآن لديهم الكثير للقيام به.
Publicerad 16 april 2020
Alexander Olofsson, Petra Ekberg och Sani Farajallah är några av de servicemedarbetare som smittstädar rummen där svårt sjuka patienter har vistats.
Alexander Olofsson, Petra Ekberg och Sani Farajallah är några av de servicemedarbetare som smittstädar rummen där svårt sjuka patienter har vistats.Foto: Lasse Ottosson

Kristianstad

اثنان اثنان يذهب هؤلاء إلى الغرفة حيث يوجد مرضى هناك، هم لديهم ملابس واقية وكمامات وملابس إضافية يمكنهم التخلص منها.

Annons

إن الأمر يأخذ بحدود الساعة والنصف إلى الساعتين من أجل أن يمر شخصان في كل زوايا الغرفة للتنظيف والتعقيم والتأكد من عدم وجود فيروسات و بكتيريا معدية.

إنه لعمل شاق أن تصبح ساخنا ومتعرقا يقول ألكسندر أولوفسون: لم يسبق لي أن عملت بنفس القدر.

إنه عمل إضافي كبير وساعات عمل كبيرة، حتى في المساءات وعطلات نهاية الأسبوع إننا نعمل أحيانا لمدة ١٣ساعة تقول بيترا اكبرج.

الكثير منا يعمل ٢٥ ساعة كحد أدنى من العمل الإضافي في الشهر يقول: ساني فرج الله، بشكل طبيعي يتم تدريب ستة أشخاص في CSK على التنظيف وحاليا دربت الخدمة الإقليمية أكثر من ٢٥شخصا وينظفون في جميع أنحاء.SCKحاليا خلال فترات الكورونا يوجد تركيز كبير على قسم الأمراض المعدية وغرفة الطوارئ للأطفال.

عادة يعمل شخصان نهارا مساءا ليلة واحدة. الآن تضاعفت القوة. يتم استدعاء موظفي الخدمة لتنظيف الغرفة عندما يتركها المريض . ولكن يجب أن تكون الغرفة فارغة لمدة نصف ساعة أو ساعتين أولا من أجل تنفيس التهوية منها.

لاأحد يريد أن يجلس مع المرضى في حالات الطوارئ أو في أماكن أخرى وينتظروا دون داع، لكن أن يدخلوا إلى غرفة في أقرب وقت ممكن.

في بعض الأحيان يكون هناك أربع إلى خمس غرف في انتظارنا، كما تقول بترا ايكبيرج.

لقد عملت كعاملة تنظيفات منذ ٨ سنوات ومع ذلك كنت متوترة جدا في المرة الأولى التي نظفت فيها غرفة مريض مشتبه بإصابته بفيروس كورونا المستجد

Här saknas innehåll

De som jobbar inom regionservice säger att de kommit närmare varandra under coronapandemin. Fler hjälps åt med olika uppgifter.
De som jobbar inom regionservice säger att de kommit närmare varandra under coronapandemin. Fler hjälps åt med olika uppgifter.Foto: Lasse Ottosson

كنت أشعر تقريبا بالهلع في ذلك الوقت وشعرت بالتجاهل ، كل شيء كان جديدا تماما والإنسان يعرف القليل عن فيروس كورونا.

أنا لم أكن خائفا على نفسي من الإصابة بالعدوى لكن من أن أصبح حاملا للعدوى حين ذلك يمكن أن يصاب الآخرين.

Annons

بالرغم من أننا نملك معدات الحماية ، لدينا إجراءاتنا الروتينية ونعرف ماذا نفعل.

Smittstädarna ingår i regionservice. De har ansvar för att besöksförbudet hålls på sjukhuset. Kjell Blom (trea från vänster) är pensionär som arbetar extra och stöttar sina gamla arbetskamrater. Han kontrollerar alla som går in på sjukhuset.
Smittstädarna ingår i regionservice. De har ansvar för att besöksförbudet hålls på sjukhuset. Kjell Blom (trea från vänster) är pensionär som arbetar extra och stöttar sina gamla arbetskamrater. Han kontrollerar alla som går in på sjukhuset.Foto: Lasse Ottosson

اعتدنا التنظيف لمختلف الأمراض.

الان هم اعتادوا أكثر ويعتقدون أن التنظيف بعد مرضى كورونا مثل أي تنظيف .

لا يؤخذ الأمر على محمل الجد ، ولكن لديه روتين وعادات ومعرفة وتعليم له.

فقط إذا اتبعت الروتين وفعلت ما يجب ، فلا ينبغي أن تكون هناك مشاكل ، فعندئذ أشعر بأمان شديد ، كما يقول ساني فرج الله ويتابع:

نحن نعلم أيضا أن مسؤوليتنا كبيرة . من أجل القيام بعمل جيد اعتدت أن أتخيل أن الأقرباء والأحباء سيرقدون في هذه الغرفة بعد ذلك.أتمنى ان تحظى وظيفتنا بمكانة أعلى لكننا نجد أنها تحظى بالتقدير أكثر وأكثر.

نعم أحيانا نحصل على العصير من الموظفين في الأقسام، أنهم يرون كيف نصبح ساخنين ويلاحظون ماذا نفعل تقول: بيترا ولير

Här saknas innehåll

Clifford JohansenSkicka e-post
Så här jobbar Mosaik Kristianstadsbladet med journalistik. Uppgifter som publiceras ska vara korrekta och relevanta. Vi strävar efter förstahandskällor och att vara på plats där det händer. Trovärdighet och opartiskhet är centrala värden för vår nyhetsjournalistik.
Annons
Annons
Annons
Annons