المزيد والمزيد من النساء يرغبن في أن يصبحن تقني قطارات

لدي ألم بعد التمرين في الدماغ، كما تقول Maria Götz.

لقد أمضت اسبوعين في الدورة . هناك الكثير من التدريب النظري، بما في ذلك التعليم الإلكتروني.

Aleksandra PawlikowskaA، فتاة تبلغ من العمر 19 عامًا من مالمو ، تعتقد أيضًا أن الدراسة صعبة.

Maria Götz تحاول ان تشجعها.

لديكي دماغ سليم و صغير. فكري فينا نحن كبار السن!

- نعم، الخلايا الرمادية في عقولنا لم تعمل منذ عدة سنوات ، كما تقول Sofie Swame.

تجد النساء الأربع الدراسة في Yrkeshögskolan صعبة، لكنهن متحمسات.

أصبحت Maria Götz فضولية حول دراسة تقنيات القطارت.

- أنا لا أخاف من اختبار الأشياء الجديدة. الآن أنا هنا ، كما تقول.

Fanny Nyberg قرأت مقال عن التعليم في صحيفة Kristianstadsbladet، ثم قررت ما ستفعله. Sofie Swame عملت لعدة سنوات في مجال الرعاية الصحية وأرادت اختبار شيء جديد.

Aleksandra Pawlikowska تقول:

دائما ما أخترت العمل في مجال القطارات.

السنة الماضية كانت هناك أمرأة واحدة فقط بدأت بدراسة هذا التعليم. الان هناك خمسة نساء من اصل ٢٠ طالباً في القاعة.

هل فكرتم بأن المتقدمين لهذا التعليم غالبيتهم من الرجال؟

لا، على الإطلاق. لقد عملت في احدى القطاعات تقريبا مع رجال فقط لمدة ١٥ سنة. انا منسجمة مع هذا الأمر، كما تقولMaria Götz.

Per Malmberg هو مدرس الدورة. يقول إن سوق العمل جيد جدًا لتقني القطارات. هناك العديد من المسارات الوظيفية والراتب جيد.

- اليوم هذا التعليم هو مهنة ذات أرضية نظيفة ومكان عمل محوسب. إنه لأمر ممتع أن يلتحق عدد أكبر من النساء بالتعليم ، كما يقول.

تقول Aleksandra Pawlikowska :

- الأحاديث كثيرة عن الذكور و الإناث في الوقت الحاضر. هناك ضغط على أرباب العمل لتوظيف المزيد من النساء. وكيف يمكنهم فعل ذلك؟ نعم، من خلال منحهم راتبا أفضل. إنه الوقت المناسب لتكون المرأة.