Annons

الإفراج عن شاب 19عاماً كان يشتبه بارتكابه جريمة قتل

رجلين في سن الـ19 ، لديهم صلة قرابة تجمعهما، تم الإدعاء عليهم لمحاولتهم قتل شقيقين. يوم الاثنين تم الإفراج عن احدهما. والآخر يشتبه في أنه يحمل المسدس. ولا يزال رهن الاحتجاز. سيصدر الحكم في غضون أسبوع.
Hässleholm • Publicerad 27 maj 2020
Foto: Lasse Ottosson

في غرفة الأمن بالمحكمة بمدينة Malmö حضر عدد من المستمعين. كان معظمهم مبتهجين عند الساعة الثانية بعد ظهر من يوم الاثنين عندما أعلنت القاضي Lena Berlin أنه تم الإفراج عن أحد المشتبهين.

محامي الدفاع Viktor Banke عن الشاب 19عاماً قال:

Annons

- كان يقف خلف شجيرة.

Rättegången i säkerhetssalen i Malmö har följs av flera åhörare.
Rättegången i säkerhetssalen i Malmö har följs av flera åhörare.Foto: Johan Nilsson/TT

حاول الشقيقان اللذان تم إطلاق النار عليهما العثور على الجناة عبر وسائل التواصل الاجتماعي. لا يعتقد Viktor Banke أن هذه طريقة موثوقة لتحديد هوية الشخص.

المدعية Helena Ljunggren صرحت قائلة :

- هذا ليس اطلاق نار نموذجي في البيئات الإجرامية. هؤلاء هم رجال عاديون يعملون ويفعلون ما يجب عليهم فعله ، لكن حياتهم انقلبت رأساً على عقب. كان يمكن أن ينتهي الأمر بنفس السهولة و يقتل الإثنان.

في الـ 12 من ديسمبر ، وقع الاعتداء وإطلاق النار في Trebackalånggatan. المشتبه بهم هم ثلاثة رجال على صلة ببعضهم البعض. الأكبر هو 34 ، وله سجل إجرامي وكان قد اختفى.

هرب من الحرب في سوريا - قتل في Hässleholm

تعتقد المدعية Ljunggren أنه يجب الحكم على الشباب البالغين من العمر 19 عاماً بالسجن لمدة ثماني سنوات إذا أدينوا.

لكن تم الإفراج عن أحد من المشتبه بهم بعد اليوم الأخير من المحاكمة. يجب أن يبقى الشاب الآخر رهن الاحتجاز ، ولكن دون قيود. كان قد اعتُقل منذ خمسة أشهر.

محاميه المتهم Byron Törnström تعتقد أنه لا يوجد هناك أدلة ملزمة: لا يوجد دليل فني ، ولا يمكن لأي شاهد غير إخوانه أن يشيروا إليه.

سيصدر حكم المحكمة في غضون أسبوع.

Här saknas innehåll

Inga-Lill BengtssonSkicka e-post
Så här jobbar Mosaik Kristianstadsbladet med journalistik. Uppgifter som publiceras ska vara korrekta och relevanta. Vi strävar efter förstahandskällor och att vara på plats där det händer. Trovärdighet och opartiskhet är centrala värden för vår nyhetsjournalistik.
Annons
Annons
Annons
Annons