Annons
  1. Svenska
  2. English
  3. العربية

كرستيانستاد تستثمر أكثر من ٣ مليارات في المدارس

هناك حوالي ٣٠ مشروع لبناء مدرسة وحضانة جديدة، أو ترميم ما هو موجود، وهي مشاريع حالية أو مستقبلية على امتداد السنوات الثماني القادمة في بلدية كرستيانستاد.
Kristianstad • Publicerad 19 juni 2019 • Uppdaterad 26 juni 2019
Lingenässkolan  ستكون جاهزة مع بداية العام الدراسي في الخريف.
Lingenässkolan ستكون جاهزة مع بداية العام الدراسي في الخريف.Foto: Lasse Ottosson

ستفتح مدرستان جديدتان أبوابها مع بداية العام الدراسي في الخريف المقبل، وهما: Lingenässkolan وKulltorpskolan.

وسبب هذه المشاريع هو أن عدد الأطفال يزداد، ولذلك فالبلدية تبني المزيد من المدارس.

Annons

كذلك تشير التنبؤات بخصوص عدد السكان إلى أن عدد الأطفال في سن الحضانة ( من عام إلى خمسة أعوام ) قد تزايد من حوالي ٤٩٠٠ في العام إلى ٥٧٠٠، وذلك خلال الـ ١٤ عاماً الماضية.

لكن الأمر يتعلق أيضاً بأن الكثير من المدارس والحضانات بنيت من عقود الستينات والسبعينات في القرن الماضي ويجب أن ترمم أو تهدم.

معظم مشاريع البناء هي في منطقة كرستيانستاد الآهلة بالسكان، وذلك بسبب أن عدد الأطفال هناك يتزايدأكثر من أي منطقة أخرى.

حقائق

مشروع بناء مدارس وحضانات جديدة

Fröknegårdskolan المرحلة الأولى: مطبخ جديد، صالة طعام، ٦ صفوف دراسية. وستكون جاهزة في٢٠٢١، والتكلفة هي: ١١٠ مليون.

Sånnaskolan في أوهوس مع قاعة رياضة: هي بناء جديد، وسينتهي العمل بها عام ٢٠٢٠، بتكلفة ٢٦٩ مليون.

Fröknegårdskolan المرحلة الثانية: بناء جديد للصف السادس، والنهاية عام ٢٠٢٢، ولا وجود لقرار متخذ، والتكلفة هي حوالي ١٠٠ مليون.

Helgedalsskolan: ترميم وإعادة بناء وحضانة جديد. ستكون النهاية ما بين عامي ٢٠٢٠/ ٢٠٢١، والتكلفة ٦٠ مليون.

Slättängskolan سيتم بناؤها هذا العام مع صفوف إضافية، بتكلفة ١٦.٤ مليون.

بشكل عام: ٥ مليون سيتم صرفها كل عام من أجل تحسين إمكانيات المدارس والحضانات.

مدرسة الأسفي في نورا أوسوم: تحتاج لإعادة بناء بتكلفة ٢٢ مليون.

Karolina AlfredssonSkicka e-post
Så här jobbar Mosaik Kristianstadsbladet med journalistik. Uppgifter som publiceras ska vara korrekta och relevanta. Vi strävar efter förstahandskällor och att vara på plats där det händer. Trovärdighet och opartiskhet är centrala värden för vår nyhetsjournalistik.
Annons
Annons
Annons
Annons