الأكاديميون من القادمين الجدد يجدون صعوبات في إيجاد عمل في سكونة
٩٠ بالمئة من ا لأكاديميين السويديين يحصلون على عمل، ولكن الرقم بالنسبة للأكادميين من القادمين الجدد هو ٦١ بالمئة.
إقليم سكونة يريد معرفة لماذا لدى الأكاديميين صعوبات أكبر في الحصول على عمل. الآن التقرير انتهى، وهو يدعى ” دراسة بخصوص العوائق ضد ترسيخ الأكاديميين من القادمين الجدد في إقليم سكونة ”.
في التقرير هناك ثمانية مجالات للتحديات وسبعة مصاعب أساسية. الأكثر تحدياً بالنسبة للقادمين الجدد هو الأسفي. اللغة السويدية للمهاجرين، والتي لا تؤدي مهامها بشكل كاف. القادمون الجدد يوجهون نقداً بأنهم يجب أن ينتظروا فترة ثلاثة أشهر قبل أن يبدأوا في تعلم السويدية.
مشكلة أخرى بخصوص القادمين الجدد هو قلة المعارف لديهم بخصوص العادات والقواعد بخصوص أماكن العمل السويدية. ليس هناك تعليم قصير في مستوى الجامعات بهذا الخصوص.
النظام الذي من المفروض أن يساعد الأكاديمين في سوق العمل هو جامد وغير واضح، كثير من المنظمات والسلطات تشارك في هذا الأمر، حيث تنظر إلى القادمين الجدد على أنهم مجموعة متجانسة.
في التقرير هناك أن صاحب العمل يساهم بشكل بسيط في الإجراءات المختلفة.
والنتيجة يمكن أن تكون أن الأكاديميين من القادمين الجدد يأخذون عملاً يتطلب مهارات أقل مما لديهم. وهذا يعتبر إهداراً للمصادر والطاقات. بالإضافة إلى التنافس بين الأكاديميين والآخرين الحاصلين على مستوى تعليمي أقل، كما يذكر التقرير.