إجراءات الشرطة في المدرسة - إغلاق الفصول الدراسية
تبين فيما بعد انها كانت مزحة. تلقت الشرطة بلاعاً عند الساعة الثالثة ظهرا من قبل مدرسة Söderportgymnasiet حول وجود شباب ملثمين دخلوا المبنى. هؤلاء الملثمون ليسوا من المدرسة.
انطلقت الشرطة بسرعة لأداء مهمتها في السيطرةعلى الوضع.
تحدثت Evalotta Enqvist مديرة المدرسة مباشرة في الساعة الثالثة والربع حول الحادثة وقالت:
جلست في صف و وضعت هاتفي على الصامت لأننا في حالة تشبه حالة التواري عن الأنظار. يوجد لدينا رجلان مقنعان خارج المدرسة. لقد أخبرتنا الشرطة بذلك. بحسب ما قالت.
فقط بعد عشر دقائق وعند الـ ١٢،٢٥ وصل اشعار الى المديرة بأنه يمكن للجميع التحرك و كان الأمر عبارة عن مزحة .
كان شخص ما من النوع المشاغب، لكنه لم يكن بالطبع أمرا لطيفا.
إنه شعور مؤسف أن يفعل شخص ما مثل هذا الأمر.
هل صحيح أن الطلاب قد كانوا خائفين؟
الذين جلست معهم كانوا هادئين، لم يشعر أحد بخطر مباشر تجاهه، بالإضافة إلى أننا خرجنا بسرعة.وفيما بعد أصبح مؤسف ماحصل. قالت: Evalotta Enqvist.
إن المدرسة قامت منذ فترةليست ببعيدة بتجربة الهروب وأن الطلاب كانوا سعداء من هذه التجربة حاليا.
الشرطة لم تسجل أية بلاغ في القضية. ولم يكن من الممكن إثبات أنه يوجد أي جريمة. ولم تلتق الشرطة مع أشخاص آخرين في الموقع لاينتمون إلى المدرسة.