بلدية هسلاهولم بين أسوأ بلديات سكونة في الاندماج
إحصائية جديدة تخص الترسيخ التي تظهر أن نتائج سيئة بخصوص بلدية هسلاهولم. إحصائية عام ٢٠١٨ والتي أخذت من معلومات البلديات والمحافظات.
الإحصائية تظهر أن ٣٥ بالمئة من أولئك سوف تنهي الترسيخ يدرسون أو يعملون بعد ٩٠ يوماً، حيث تستمر خطة الترسيخ على امتداد عامين.
المتوسط في السويد يقع في ٤٥ بالمئة.
الإحصائية تظهر ايضاً ان هسلاهولم تقع في القاع في سكونة،بأسوأ رابع نتيجة، والتي تتقاسمها مع بيوف وتوميليا.
عدد النساء في العمل أو الدراسة كان ١٧ بالمئة، عدد الرجال هو ٤٥ بالمئة في بلدية هسلاهولم. والكثير من العاطلين عن العمل رفعوا التكاليف على البلدية من أجل دعم الإعالة.
في الوقت نفسه فإن سوق العمل في هسلاهولم قد أصبح أفضل، فخلال أبريل انخفضت البطالة لأول مرة منذ مدة طويلة تحت العشرة بالمئة، ٨.٧، الأرقام حتى مايو تظهر أن البطالة المفتوحة انخفضت قليلاً ٨.٥ بالمئة.
عدد العاطلين عن العمل ( المفتوح والذين يتبعون برنامجاً ) في هسلاهولم والذي يخص القادمين الجدد هو ٢٠٨٠ أشخاص. وما يدعو للقلق هو أن التمويل الحكومي لما يسمى العمل الإضافي في طريقه إلى الانتهاء.