ارتفاع ضريبي غير متوقع في هسلاهولم قد يكون الأعلى في سكونة
Hässleholm
” هذا الوضع الاقتصادي الصعب يجبرنا على إخبار الناس عن رفع قادم للضرائب في العامين ٢٠٢٠ و٢٠٢١ ”.
هذا هو الجواب الذي أعطته أحزاب كتلة التحالف، وهم: المحافظون، المسيحيون الديمقراطيون والليبراليون، وهو المتعلق برفع الضريبة بـ ٥٠ أوره عام ٢٠٢٠ وكذلك نفس القيمة في عام ٢٠٢١.
مع الارتفاع سيصبح معدل الارتفاع الضريبي البلدي ٢١.٩٦، ويتضمن كذلك الضريبة في الإقليم، التي ستصبح ٣٣.١٤، إذا ما أصبح رفع الضريبة واقعاً.
ـ سيكون هذا الارتفاع هو الأعلى في سكونة، وفقط أوسبي لديها ضريبة أعلى. إذا لم ترفع البلديات الأخرى الضريبة، يقول Lars Johnsson، عن حزب المحافظين، وهو رئيس المجلس البلدي الأعلى.
ـ لدي تجربة طويلة مع السياسة، ولكن لم أشهد مثل هذا الوضع الخانق، فهو صعب جداً، يقول هو.
يتفق Robin Gustavsson عن الحزب المسيحي الديمقراطي مع هذه الرؤية، ولكنه يشير إلى المقترح الخاص بالميزانية، يتضمن الكثير مما يمكن تقديمه، مثل استثمارات في العقارات،وتقنية الحواسيب، الألياف والصيانة، بأكثر من مليار كرونة خلال الفترة ما بين ٢٠٢٠ وحتى ٢٠٢٢.
في مقترح الميزانية لا يوجد أموال لإنشاء مسبح جديد، فالقرار سيؤخذ لاحقاً، عندما يتضح أين سيتم إنشاءالمسبح وكم سيكون حجمه.
البلدية لديها تكاليف مرتفعة بخصوص القادمين الجدد عندما يتركون الترسيخ.
كمثال على ذلك يمكن التأكيد على أنه تقريباً ٧٥٠ من ٥٠٠٠ تلميذ في المدرسة الأساسية، ما بين الصفين الأول والتاسع، هم من القادمين الجدد، بالإضافة إلى أن البلدية تحسب أنه سيكون هناك لم شمل أكبر لأقاربهم.
ـ سيكونون تقريباً ٤٥٠ شخص خلال عام ٢٠١٩، مع التسهيلات في القوانين والقواعد، يقول Lars Johnsson.
القرار بخصوص رفع الضرائب سيؤخذ في أوكتوبر/ نوفمبر. عندها ستعرف البلديات إذا كانت ستحصل على تمويل إضافي من الدولة أو لا، حيث ستطرح الحكومة مقترح الميزانية في شهر سبتمبر.