Annons
  1. Svenska
  2. English
  3. العربية

إقالة مديرة إدارة المدارس والتعليم

شرحت Eva Andersson للمسؤول من حزب المحافظين Lars Johnssonأنها لا تستطيع تحقيق توازن بخصوص ميزانية إدارة شؤون التعليم والطفل، ما أدى إلى إقالتها.
Hässleholm • Publicerad 5 april 2019 • Uppdaterad 17 april 2019
Skolavslutning för Hässleholms Tekniska Skola  dagen efter bombdådet på skolan. Samling på Norra Station med förvatlnignschef Eva Andersson
Skolavslutning för Hässleholms Tekniska Skola dagen efter bombdådet på skolan. Samling på Norra Station med förvatlnignschef Eva AnderssonFoto: Tommy Svensson

ـ أمر محزن جداً، ولكن يجب أن أتأقلم مع القرار، تقول Eva Andersson، مديرة إدارة التعليم والطفل، بعد أن تمت إقالتها.

خلفية الأمر هي الوضع الاقتصادي الصعب الذي تعاني منه بلدية هسلاهولم. حيث يريد السياسيون كأولوية ادخارأكثر من ٧٠ مليون كرونة، وقد نجحت الإدارة في أن تدخر ٢٤ مليون كرونة.

Annons

يحكم بلدية هسلاهولم جزء من الكتلة السياسية التي يطلق عليها ” التحالف ” أي أحزاب المسيحي الديمقراطي، المحافظون، والليبراليون، والذين لديهم دعم من حزب ديمقراطيي السويد. إدارة البلدية تريد ادخار ٤٩ مليون كرونة إضافي.

ـ لقد قلت عدة مرات أن الميزانية لن تكون متوازنة. وأنا لا أزال عند موقفي، تقول Eva Andersson.

Lars Johnsson، رئيس المجلس البلدي الأعلى عن حزب المحافظين، قال أن السياسيين وEva Andersson لديهم وجهات نظر مختلفة بخصوص إمكانيةالوصول إلى الأهداف؛ بالنسبة للنشاطات والوضع الاقتصادي.

ـ لقد أخذت وقتي بالتفكير. ليس هناك مخرج، وهو أمر نقوم به ونحن حزينون. لكن للأسف هذا ما سيكون، يقول هو.

Hässleholms kommunalråd Lars Johnsson
Hässleholms kommunalråd Lars Johnsson

Eva Andersson حملت المسؤولية الأكبر في الإدارة مع ميزانية تجاوزت مليار كرونة، وبقيت المسؤولة هناك لسبع سنوات.

وقد تسلم مهام المديرة بعدها مساعدها Rolf Bengtsson الذي تم تعيينه بالوكالة.

Inga-Lill BengtssonSkicka e-post
Andreas LovénSkicka e-post
Mohamad KaninaSkicka e-post
Så här jobbar Mosaik Kristianstadsbladet med journalistik. Uppgifter som publiceras ska vara korrekta och relevanta. Vi strävar efter förstahandskällor och att vara på plats där det händer. Trovärdighet och opartiskhet är centrala värden för vår nyhetsjournalistik.
Annons
Annons
Annons
Annons